علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained

علاقة الحزن مع نقص الوزن Fundamentals Explained

Blog Article

الافتقار إلى الدافع، حيث يؤدي الإرهاق النفسي والجسدي الناتج عن الشعور بالحزن إلى فقدان الشخص لدافعيته وتحفيزه للقيام بأبسط الأمور أو أكثر الأمور أهمية في الحياة اليومية والتي من ضمنها تناول الطعام.

خلال الحزن قد لا يشعر الشخص بالجوع نهائياً وقد يستمر على ذلك لعدة أيام متواصلة.

لا يمكن لـ تأثير الحزن على الإنسان أن يكون جيدًا أبدًا، ربما لا يمكنك أن تدرك ما يفعله الحزن بجسدك تمامًا، ولكن يمكنك التكهن بأن تأثيره قد يكون ضارًا عليك.

تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية

إن الإجابة الواضحة عن سبب تناول الطعام يخدم عاداتك الغذائية بشكل كبير ويقلل من وطأة السيطرة العاطفية عليك وعلى رغباتك.

ومن المبشر بالخير أنه إذا كانت لديك ميول للأكل بسبب انفعالي فإن بإمكانك اتخاذ الخطوات المناسبة لاسنعادة السيطرة على عاداتك الغذائية والعودة إلى مسار أهداف إنقاص الوزن مرة أخرى.

تناول وجبة طعام خفيفة كل ساعتين إلى ثلاث ساعات، أي خلال الفترة الفاصلة بين وجبات الطعام الرئيسية.

الخدر العاطفي: ويحدث بعض التعرض للموقف المحزن بوقت قصير، وغالباً ما يستمر الوضع كذلك لبضع ساعات أو أيام.

غالبًا عند الأشخاص الذين لديهم اضطرابات في صمامات القلب، أو الذين يستعملون أدويةً عن طريق الحقن الوريدي غالبًا

تُشيرُ أعراض الأشخاص والنتائج التي يحصل عليها نور الطبيب من الفحص السريريّ إلى سبب حدوث نقص الوزن عند حوالى نصف الأشخاص، بمن فيهم العديد من الأشخاص الذين تُشخَّص إصابتهم بالسرطان في نهاية المطاف.

ومن المواد التي يتم إفرازها هرمون الكورتيزول، والتي تقوم بإفرازه الغدة الكظرية، وهذا الهرمون يعمل على تخزين الشحوم بالجسم، وهذا هو السبب الرئيسي في الإصابة بمرض تصلب الشرايين. كما أن تأثير الحزن يتسبب أيضًا في حدوث اضطرابات شديدة في عمل الغدد الصماء الأخرى مثل: الغدة الدرقية، والبنكرياسية، وهذا الأمر يكون سببًا في حدوث اضطرابات في نسبة السكر في الدم، واحتباس الماء، والصوديوم في الجسم.

سابعاً: الشعور بالكبرياء يعطل التفكير في البحث عن المساعدة

مهما كانت المشاعر التي تدفعك للإفراط في تناول الطعام، فغالبًا ما تكون النتيجة النهائية هي نفسها. التأثير مؤقَّت، والعواطف تعود، ومن المحتمل أن تتحمل بعد ذلك عبء الذنب الإضافي حول تحقيق هدف إنقاص الوزن.

في الواقع، يمكن أن تصبح عواطفك مرتبطة بعاداتك الغذائية، بحيث تصل تلقائيًّا لتصبح علاج كلما شعرت بالغضب أو التوتر دون التفكير فيما تفعله.