Examine This Report on التسامح والعفو
Examine This Report on التسامح والعفو
Blog Article
يجب علينا محاولة تفهُّم الأشخاص الآخرين بعيداً عن التعصب والانحياز لأي طرف، وذلك قبل إطلاق الأحكام الناقدة غير الموضوعية تجاههم أو تجاه أفكارهم، ودون أي تفكير مسبق في تلك الأحكام.
إن من يسامح ويصفح ويعفُ عن الناس يشعر بالاطمئنان والراحة النفسية وشرف النفس، وتسود السكينة والطمأنينة في المجتمع.
المساهمة بشدة في تخفيف حدة المشاكل بين الأصدقاء والأقارب والمحبين، وخاصة المشاكل الناتجة عن عدم التماس الأعذار وسوء الظن.
يُبنى التسامح على عدد من المبادىء التي تهتم بعدم التأثير في حريات الأشخاص الآخرين وأفكارهم الخاصة، أو التعامل والتصرف معهم بناءً على معتقداتهم وبعض تصرفاتهم؛ ومن مبادئ التسامح نذكر لكم:
هذا إلى جانب ما يحصل عليه المتسامح من حب الله –جل وعلا– ورضاه عنه.
الصدقة فن الإحسان و ما هو الإبداع؟ وما هي مهاراته وأنواعه؟
تحلي الإنسان بالعفو والتسامح يؤدي إلى خلو القلب من جميع الصفات السيئة التي حذرنا منها الله سبحانه وتعالى، ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ومنها: الانتقام، الحقد، الغل، الكره، … إلخ.
لأن مَالقصدالأسمى للمسلم في حركاتِه وسكناته هو رضا الله تعالى، فنحنُ نُعطي لنعالجَ أنفُسنا من الشحّ، ونبذلَ ابتغاَء ما الإمارات عند الله من الدرجاتِ العُلى إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا ، نُحسنُ إلى الآخرين لنغسِلَ المعاصي التي أصابتنا إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ، وتعامُلنا في كلّ ذلكَ مع الله ربنا.
This Web-site is utilizing a safety company to shield by itself from on the internet assaults. The action you merely executed brought on the security الامارات Answer. There are numerous steps that can trigger this block which include submitting a specific word or phrase, a SQL command or malformed knowledge.
قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما نَقَصَتْ صَدَقةٌ مِن مالٍ، وما زادَ اللَّهُ عَبْدًا بعَفْوٍ إلَّا عِزًّا، وما تَواضَعَ أحَدٌ للَّهِ إلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ).[١٥]
تحسين العلاقات الاجتماعية: يؤدي التسامح إلى تحسين العلاقات الاجتماعية بين الأفراد والمجتمعات المختلفة، مما يسهم في بناء جسور التواصل والتفاهم المتبادل.
يترتب عليه انتشار البركة، وبلوغ التقوى وزيادة الإيمان والرضا.
جاء رجلٌ إلى النبيِّ -صلّى الله عليه وسلّم-، فقال: (يا رسولَ اللهِ، كم نعفو عن الخادمِ؟ فصمَتَ، ثم أعادَ عليه الكلامَ، فصَمَتَ، فلما كان في الثالثةِ قال: اعفُوا عنه في كل يومٍ سبعين مرةً).[١٦]
حفظ حقوق الإنسان، والحد من الحروب والنزاعات والعنف، وتحقيق السلام والديمقراطية في المجتمعات المختلفة.